كان ياما كان ومازال حتى الاوان مجموعة من القرده تعيش فى الغابه وكانت هذه المجموعه من القرده هوايتها المفضله دفن شرور المكر فى تبوت من ذهب واللعب به كمحترف شطرنج ولايستطيع احد ان يحكم السيطره عليهم لاتقانهم القفز من بين اشجار ونخيل وافرع الغابه وهدفهم من القفز من اعالى النخيل والاشجار هو السيطره وعدم الامساك بهم واحتلال ثمر تلك الاشجار ونشر الدسائس فى انحاء الغابه.
ولما انتشر فساد وشرور هذه المجموعه من القرده .ارسل الملك لهذه الغابه
إنسان حكيم ارسله ا ليهدم كل انواع الشر ويحطم كل اداة للعبة الحقد والشر.
ومن هنا شعرت القرده ان اسلحتها سيفسد العمل بها ولاتستطيع السيطره واحتلال ثمرات تلك الغابه واستخدمت القرده معه اشد انواع شرور المكر
ما بين الترغيب والترهيب ولكنها لم تفلح واستطاع الانسان الحكيم ان يحول هذه الغابه الى حديقه اى بستان ممتلىء باطيب الزهور والفواكه وكان يسكنه مجموعه من النسور كانت تعيش بحكمة ومبادئ الانسان الحكيم الذى انشأ هذا البستان وبعد
توسيع واتساع مساحة هذا البستان وكثرة نخيله وثمراته وانتشار رائحته الذكيه
رحل الانسان الحكيم الى الملك وترك النسور مقتبصه من تعاليمه وارشداته الحكيمه .
وظلت النسور تطير بين اعالى الاشجار والثمرات بقوه وحكمه فنظرت اليها مجموعة القرده وقالت كنا ملوك هذه الاشجار نقفز بين افروعها واليوم وجد من هو اكثر قوه واستطاعه عنا .
ومن هنا وقرروا ان يلاعيبوا نسور البستان بحيل المكر والشر المدفون فى تبوت الذهب والذين يستخدموها ويجيدوها كلعبة الشطرنج
وبالفعل ذهب كبير القرده بين النسور وقال لهم اننى اختلفت مع فصيلتى القرده واريد ان انضم الى الى مجموعة النسور القويه المتحدة لاننى حاولت كثيرا ان اجعل مجموعتى القرده تسير بمنهج الانسان الحكيم الذى ارسله الملك وانشأ هذا البستان ومن اليوم سأغير فصيلتى من قرده الى فصيلة النسور وبالفعل دخل كبير القرده بستان النسور وظل يقفز بين الاشجار وفروعها ولكن دون المحافظه عليها وقد كان مخبىء حقده وحقد فصيلته داخل التبوت الذهبى وحتى التبوت وضح انه قشره وهو قلبه وكان يذهب بين الاشجار وفروعها البعيده يشى ويغتب بصوره مقنعه بأسلوبه السوفوسطائى (فى علم الفلسفه السفوسطائيون مجموعه من الناس يتاجرون بالكلمه دون علم او اسناد صحيح)) وللاسف بعض النسور كانت تعانى من مرض الاستهواء(وهو مرض فى علم النفس معناه التأثر باراء الاخرين دون التمحيص.....)) قد تأثرت به حتى اعتباروه حكيم البستان بأقواله وبدأ انقسام النسور داخل البستان
واصبح مجموعة القرده تتزين وتحتفل انتظاراً القضاء على مملكة بستان النسور وعودته الى غابة القرود اخى المسلم يجب ان نتماسك كنسور الاسلام لنحافظ على بستان الاسلام الذى انعم به علينا ملك الملك وارسال خاتم الانبياء صلى الله عليه وسلم ليخرج الناس من الظلمات الى النور ونحافظ على ديننا من حقد القرده اليهود وكبير القرده أبن سبأ اليهودى الذى تظاهر بالاسلام واحدث فتنه سلالته بين المسلمين منذ ولاية عثمان بن عفان رضى الله عنه ومازال أثار كره علامه حتى الان
مع تحيات el ameed
ولما انتشر فساد وشرور هذه المجموعه من القرده .ارسل الملك لهذه الغابه
إنسان حكيم ارسله ا ليهدم كل انواع الشر ويحطم كل اداة للعبة الحقد والشر.
ومن هنا شعرت القرده ان اسلحتها سيفسد العمل بها ولاتستطيع السيطره واحتلال ثمرات تلك الغابه واستخدمت القرده معه اشد انواع شرور المكر
ما بين الترغيب والترهيب ولكنها لم تفلح واستطاع الانسان الحكيم ان يحول هذه الغابه الى حديقه اى بستان ممتلىء باطيب الزهور والفواكه وكان يسكنه مجموعه من النسور كانت تعيش بحكمة ومبادئ الانسان الحكيم الذى انشأ هذا البستان وبعد
توسيع واتساع مساحة هذا البستان وكثرة نخيله وثمراته وانتشار رائحته الذكيه
رحل الانسان الحكيم الى الملك وترك النسور مقتبصه من تعاليمه وارشداته الحكيمه .
وظلت النسور تطير بين اعالى الاشجار والثمرات بقوه وحكمه فنظرت اليها مجموعة القرده وقالت كنا ملوك هذه الاشجار نقفز بين افروعها واليوم وجد من هو اكثر قوه واستطاعه عنا .
ومن هنا وقرروا ان يلاعيبوا نسور البستان بحيل المكر والشر المدفون فى تبوت الذهب والذين يستخدموها ويجيدوها كلعبة الشطرنج
وبالفعل ذهب كبير القرده بين النسور وقال لهم اننى اختلفت مع فصيلتى القرده واريد ان انضم الى الى مجموعة النسور القويه المتحدة لاننى حاولت كثيرا ان اجعل مجموعتى القرده تسير بمنهج الانسان الحكيم الذى ارسله الملك وانشأ هذا البستان ومن اليوم سأغير فصيلتى من قرده الى فصيلة النسور وبالفعل دخل كبير القرده بستان النسور وظل يقفز بين الاشجار وفروعها ولكن دون المحافظه عليها وقد كان مخبىء حقده وحقد فصيلته داخل التبوت الذهبى وحتى التبوت وضح انه قشره وهو قلبه وكان يذهب بين الاشجار وفروعها البعيده يشى ويغتب بصوره مقنعه بأسلوبه السوفوسطائى (فى علم الفلسفه السفوسطائيون مجموعه من الناس يتاجرون بالكلمه دون علم او اسناد صحيح)) وللاسف بعض النسور كانت تعانى من مرض الاستهواء(وهو مرض فى علم النفس معناه التأثر باراء الاخرين دون التمحيص.....)) قد تأثرت به حتى اعتباروه حكيم البستان بأقواله وبدأ انقسام النسور داخل البستان
واصبح مجموعة القرده تتزين وتحتفل انتظاراً القضاء على مملكة بستان النسور وعودته الى غابة القرود اخى المسلم يجب ان نتماسك كنسور الاسلام لنحافظ على بستان الاسلام الذى انعم به علينا ملك الملك وارسال خاتم الانبياء صلى الله عليه وسلم ليخرج الناس من الظلمات الى النور ونحافظ على ديننا من حقد القرده اليهود وكبير القرده أبن سبأ اليهودى الذى تظاهر بالاسلام واحدث فتنه سلالته بين المسلمين منذ ولاية عثمان بن عفان رضى الله عنه ومازال أثار كره علامه حتى الان
مع تحيات el ameed