خافي يا نفس
ربى الرحمن
ما أعظمه سبحانه
خلق الإنسان فقومه فأحسن
بنيانه
وهبه العقل والفكر ليستبين بيانه
وعينان ليرى النور والليل
بظلامه
كيف تجرأت نفسي على عصيانه
يا ويل نفسي من غضبه وعقابه
بأي وجه
يمكن أن تقف أمامه
الم تفكر وتنتظر يوم يكون لقائه
أطال عليك الأمد فطال عليك
انتظاره
أم غشيتك الرؤيا فلم ترى نعمائه
يا ويل نفسي من غضبه وعذابه
توبي
يا نفس قبل أن تدفني بترابه
ربى الرحمن
ما أعظمه سبحانه
خلق الإنسان فقومه فأحسن
بنيانه
وهبه العقل والفكر ليستبين بيانه
وعينان ليرى النور والليل
بظلامه
كيف تجرأت نفسي على عصيانه
يا ويل نفسي من غضبه وعقابه
بأي وجه
يمكن أن تقف أمامه
الم تفكر وتنتظر يوم يكون لقائه
أطال عليك الأمد فطال عليك
انتظاره
أم غشيتك الرؤيا فلم ترى نعمائه
يا ويل نفسي من غضبه وعذابه
توبي
يا نفس قبل أن تدفني بترابه